• أعلنت منصة المحتوى المرئي The Stock، مقرها المملكة العربية السعودية، عن جمع 2.5 مليون ريال سعودي(667 ألف دولار) في جولة تمويل ما قبل التأسيس (pre-Seed)، بقيادة شركة VEST Investment، بالإضافة إلى مجموعة من المستثمرين الملائكيين.
• تأسست The Stock عام 2021 على يد عبد الله المشرف ، المنتج والمصور السعودي، وتهدف إلى تمكين المصورين السعوديين من خلال توفير بيئة لكل من يود مشاركة وبيع محتواه المرئي بطريقة احترافية وميسرة.
• وتوفر The Stock أيضا للمبتكرين والمهنيين وأصحاب الأعمال محتوى يعزز جمالية الأفكار ويعكس الثقافة السعودية، كما تقدّم خيارات متنوعة من الوسائط المرخّصة؛ كالصور، والفيديو، والرسومات، والشعارات، وغيرها؛ ليتم استخدامها في إيصال رسائل إعلامية بجودة عالية تعكس الهوية المحلية، وخصوصيتها المميزة.
• سيسمح التمويل الجديد لشركة The Stock بإضافة عروض جديدة وتطوير منصتها.

بيان صحفي:

أعلنت منصة ذا ستوك “The Stock”، المتخصصة في توفير مختلف الوسائط المرئية التي تعكس الهوية الثقافية للمملكة العربية السعودية، عن إغلاق أولى جولاتها الاستثمارية (Pre-Seed) بقيمة تجاوزت 2.5 مليون ريال سعودي، وذلك بمشاركة شركة VEST الاستثمارية، بالإضافة إلى مجموعة من المستثمرين الملائكيين.

كانت قد تأسست المنصة على يد عبدالله المشرّف، المنتج والمصور الفوتوغرافي السعودي، في الربع الثاني من العام الحالي 2021، وتهدف إلى تمكين المواهب وخلق الفرص الداعمة للمصورين السعوديين، من خلال توفير بيئة لكل من يود مشاركة وبيع محتواه المرئي بطريقة احترافية ومُيسّرة؛ وتعلل “ذا ستوك” ذلك بكونه يأتي تناغمًا مع رؤية المملكة 2030، وإيمانًا بدور الشباب في نهضة المستقبل، واستثمارًا لمواهبهم، وخلقًا لمصادر ربحٍ لهم.

وبهذه المناسبة، أعرب المؤسس والمدير التنفيذي، عبدالله المشرّف، عن سعادته بقوله: “أهدافنا شاسعة، نعلم أنّ المبدعين هم ثروة الوطن، وتوفير منصة داعمة لهم؛ سيُلهم العديد للإنتاج والتطوير وبالتالي سيُساهم ذلك في إثراء المحتوى المرئي المحلي؛ ليعكس هويتنا الحقيقية، ونتطلّع لأن نكون الموسوعة الأضخم والمرجع الأول للصور الاحترافية السعودية قريبًا”.

تُشير المنصة إنها تتيح للمبتكرين والمحترفين وأصحاب الأعمال؛ العمل مع محتوى يعزز جمالية الأفكار ويعكس الثقافة السعودية، كما تقدّم خيارات متنوعة من الوسائط المرخّصة؛ كالصور، والفيديو، والرسومات، والشعارات، وغيرها؛ ليتمّ استخدامها في إيصال رسائل إعلامية بجودة عالية تعكس الهوية المحلية، وخصوصيتها المميزة.