• جمعت شركة التكنولوجيا المالية المصرية Munify جولة تمويل بذرية بقيمة 3 ملايين دولار بقيادة Y Combinator، وبمشاركة BYLD وDigital Currency Group.
• تأسست الشركة عام 2024 على يد خالد عشماوي، وهي تبني بنكاً رقمياً عابراً للحدود يخدم المصريين بالخارج لتتيح تحويلات فورية ومنخفضة التكلفة إلى مصر، وفتح حسابات مصرفية في الولايات المتحدة، وإصدار بطاقات خصم، وأدوات للتحوط من تقلبات العملة.
• خدمات Munify متاحة حالياً في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، أوروبا، ودول مجلس التعاون الخليجي، وتستهدف العاملين المستقلين، والشركات الصغيرة والمتوسطة، والجاليات المصرية بالخارج.
• التمويل سيدعم توسيع فرق الهندسة والامتثال والتوسع في أسواق جديدة، مع استفادة من دعم YC في فتح أبواب الشراكات والمواهب العالمية.

بيان صحفي:

أعلنت شركة التكنولوجيا المالية المصرية Munify عن جمع 3 ملايين دولار في جولة تمويل بذرية (Seed) بقيادة واي كومبينيتور (Y Combinator)، بمشاركة BYLD وDigital Currency Group، إلى جانب عدد من المستثمرين الاستراتيجيين.

يأتي هذا التمويل بالتزامن مع تخرج Munify من برنامج YC لصيف 2025، لتكون واحدة من قلة من شركات التكنولوجيا المالية في المنطقة التي انضمت إلى المسرّع في دورة ركزت بشكل كبير على شركات الذكاء الاصطناعي.

تأسست Munify عام 2024 على يد خالد عشماوي، الذي عمل سابقاً في مايكروسوفت وأوبر وشارك في تأسيس منصة العقارات Huspy. تبني الشركة بنكاً رقمياً عابراً للحدود مخصصاً للمصريين في الخارج، ويقدم خدمات تحويلات فورية ومنخفضة التكلفة إلى مصر، فتح حسابات مصرفية في الولايات المتحدة، إصدار بطاقات خصم، وأدوات للتحوط من تقلبات العملة المحلية.

تتوفر خدمات Munify بالفعل في الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، أوروبا، ودول مجلس التعاون الخليجي، مستهدفة العاملين المستقلين، والشركات الصغيرة والمتوسطة، والمغتربين المصريين الذين يواجهون رسوم تحويل مرتفعة وتأخيرات في التسوية.

وسيُستخدم رأس المال الجديد في توسيع فرق الهندسة والامتثال، وتعزيز الشراكات التنظيمية والمصرفية، والتوسع في أسواق إضافية.

وقال خالد عشماوي، المؤسس والرئيس التنفيذي لـMunify: "التحويلات المالية تمثل شرياناً حيوياً لملايين المصريين، لكن الكثير منهم ما زال يواجه خدمات مكلفة وبطيئة ومجزأة. هدفنا هو بناء بنية تحتية مصرفية عالمية تجعل المعاملات المالية أكثر سهولة وأقل تكلفة أينما كانوا".